جائزة باشراحيل تتوج 'أن أكون أميرًا للشعراء'

القاهرة - فازت الرواية المخطوطة "أن أكون أميرًا للشعراء" للشاعر والروائي المصري أحمد فضل شبلول بجائزة لجنة التحكيم في مسابقة الشيخ عبدالله صالح باشراحيل – فرع الرواية. كما فاز الشاعر د. فوزي خضر بجائزة لجنة التحكيم في فرع شعر الفصحى عن ديوانه المخطوط "رحلة الصهيل والهديل"، وفاز الشاعر مصباح المهدي في فرع شعر العامية عن ديوانه المخطوط "مجرد أزمة وتعدّي".

وأعلنت دار منازل للنشر والتوزيع، التي تدير المسابقة وتنظمها، أسماء الفائزين في جميع المجالات الأخرى للمسابقة. وفي فرع القصة القصيرة فاز بالمركز الأول محمد محمد مستجاب عن مخطوطه "ابتسامة قديمة لا تغادر الوجه الطيب"، وفاز بالمركز الثاني مناصفة كل من رجب سعد السيد عن مخطوطه "بنت الأنفوشي"، ورحاب فاروق عمر أحمد عن مخطوطها "اختراق ذاكرة معتلة"، وفاز بالمركز الثاني مناصفة كل من عمرو السيد مصطفى عن مخطوطه "ترنيمة الوجع الأسمر"، وعمر الرديني عن مخطوطه "ثقوب فاضحة". وفاز بجائزة النشر في القصة القصيرة: فيصل السائحي عن مخطوطة "أرواح في قلب الحجر"، وحسن عبدالبصير عن مخطوطه "العودة إلى الإسكندرية"، وحاتم محمد سليمان عن مخطوطه "مساءات ليست للأحلام".

وفي مجال الروية المخطوطة، فازت بالمركز الأول رواية "الخنجر" لإسراء المرشدي، مناصفة مع رواية "برج الشراع" لمحمود عرفات. وفازت بالمركز الثاني رواية "ليوكاسبيس أرض العودة والرحيل" لإشراق شلبي الجزار، ورواية "وطن لوليمة .. ولم لا" لهشام عبدالصمد، وفازت بالمركز الثالث رواية "رائحة الزيت والطين" لإبراهيم المطولي، مناصفة مع رواية "أتكئ على ما تبقى مني" لمجد حبيب. وفاز بجائزة النشر في مجال الرواية إنجي البسيوني عن روايتها "دماء على جزيرة الورد"، ومجدي يونس عن روايته "نساء الساحة"، ومحمد جمال المغربي عن روايته "لست مجرمة".

وفي مجال شعر الفصحى فاز الديوان المخطوط "باب على الريح" لأحمد جمال مدني، مناصفة مع ديوان "شمس سوداء وأقمار دم" لمحمد سالم ملوك. وفاز بالمركز الثاني ديوان "فرصة أخرى لموال التجلي" للبيومي محمد عوض مناصفة مع ديوان "صور فرت منا"، وفاز بالمركز الثالث ديوان "مساحيق الوجع" لمحمد خيري الإمام مناصفة مع ديوان "سندباد مصري على الأثير" لمحمود سلام أبومالك. وفاز بجائزة النشر ديوان مرافق تشفق منها الوعول" لمحمد منصور (الكحلي) وديوان "أغصان تنبت في ساقي" لمحمد هشام، وديوان "كنورسة مصطفاة" لهاجر مدحت (روح محمد).

وفي مجال شعر العامية تم حجب المركز الأول، وفاز بالمركز الثاني الديوان المخطوط "مفيش موسيقى في قلبي من أسبوع" لأحمد مراشي، مناصفة مع ديوان "كيس الحكايات" لعاصم المراكبي. وفاز بالمركز الثالث ديوان "تحت تأثير اليود" لحسن فريد طربية، مناصفة مع ديوان "صوتي سريح في الشوارع" لمحمد إبراهيم فرغلي. وفاز بجائزة النشر ديوان "على حرف العيشة" لمنى محمد الضويني، وديوان "آخر تختة في الفصل" لأدهم محمد الصغير، وديوان "نقوش" لحسان البربري.

وفي مجال النقد الأدبي فاز بالمركز الأول المخطوط النقدي "الصوت والصدى وتشكيلات الوعي في شعر عبدالله باشراحيل" للباحث د. منتصر نبيه محمد صديق. وفاز بالمركز الثاني المخطوط النقدي "السرد والدراما في القصيدة العربية المعاصرة: دراسة في تلاقي الأجناس الأدبية" للباحث د. محمد أحمد عبدالراضي، مناصفة مع المخطوط النقدي "أبوالعلاء المعري: نسقًا ثقافيًّا عابرًا للأزمنة (مقاربة نقدية في السرد الروائي العربي المعاصر) للباحث د. محمد محمود حسين. وفاز بالمركز الثالث المخطوط النقدي "السرد الرقمي التفاعلي بين وسائطية الواقع والذكاء الاصطناعي" للباحث د. محمد حسانين الضلع، مناصفة مع المخطوط النقدي "تمثلات الرواية النسوية العربية: مطلع الألفية الثالثة" للباحث د. البشير ضيف الله. وفازت بجائزة النشر الأبحاث النقدية: "الصورة الشعرية في بنية القصيدة السردية: دراسة في الفعل القرآئي لأثر الصورة الشعرية في حركة الإيقاع السردي في الشعر العربي الحديث" للباحث د. محمد السيد الدسوقي، و"بنية اللغة في الخطاب الشعري العربي المعاصر وأزمة التلقي: مقاربة نقدية" للباحث د. شعبان عبدالحكيم محمد، و"خطاب الميتاشعري وتداخل الأجناس الأدبية" للباحثة د. رشا محمد محمود الفوَّال.

وسوف يعلن لاحقا عن موعد حفل تسليم جوائز مسابقة الشيخ محمد صالح باشراحيل، مع تكريم عدد من العلماء والأدباء من مصر والسعودية، ومنهم د. أحمد عمر هاشم، والشاعر محمد محمد الشهاوي، ود. عبدالحكيم موسى، ود. حسن عباس، ود. أحمد حلبي، وحماد السالمي، ومحمد الطلحي، وعبدالخالق الزهراني، وعلي الثوابي، وطه بخيت، وإيمان محمد إبراهيم.