يتصرف البعض وكأن الانقسام السياسي الممتد منذ ربع قرن غير موجود.

ترى الولايات المتحدة في مخيمي عين الحلوة واليرموك خزاني غضب ضدها وضد إسرائيل.

الواضح ان وزير الخارجية اللبناني لا هم له الا الفلسطيني.

بناء جدار اسمنتي، وبغض النظر عن اسبابه المعلنة، هو عقاب جماعي لسبعين الف لاجئ…

يقف الرئيس الفلسطيني عاجزا عن فهم تعقيدات المرحلة. هذا العجز لا يمكن ان يعوضه…

لا يحتاج بعض اللبنانيين إلى مخارج لائقة لتبرير عنصريتهم تجاه الفلسطينيين…

مع فلسطين وضد الفلسطينيين. لم يتغير شيء. فالعبث بالحالة الفلسطينية في لبنان…

مسألة تحسين اوضاع الفلسطينيين في لبنان المعيشية والاقتصادية لم تعد قضية سياسية…

القضية الفلسطينية ضحية للمد والجزر الاقليمي والعالمي. الآن تتأرجح كما تتأرجح…

تتقدم اسرائيل ويزداد الوضع الفلسطيني تأزما وشرذمة.