آبل تتجهز لدخول من الباب الكبير لنادي الشاشات المرنة

تسريبات عن خطط من العملاقة الأميركية لتصنيع جهاز هجين بين ماك بوك وآيباد بشاشة قابلة للطي قياسها 20 انشا.

واشنطن – يبدو ان آبل تخطط لدخول نادي الشاشات القابلة للطي من اكبر أبوابه بجهاز هجين بين ماك بوك أو آيباد.

ووفق تسريبات نشرها الصحفي مارك جورمان فان العملاقة الاميركية  تعمل على حهاز بشاشة مرنة قياسها 20 انشا (نصف متر).

وتلتقي تصريحات الصحقي جورمان مع اخرى لروس يونغ، الرئيس التنفيذي والمحلل في شركة متخصصة في سلاسل الإمداد المتعلقة بالشاشات.

ولفت يونغ الانتباه مؤخرا إلى خطط آبل المفترضة لتطوير جهاز بشاشة كبيرة قابلة للطي، وهو ما أكده جورمان.

والجهاز وفق الصحفي يحتوي على شاشة مزدوجة تلغي الحاجة إلى لوحة مفاتيح فعلية ولوحة تتبع يكون التنقل والكتابة عبر الجهاز قائمًا على شاشة اللمس بالكامل.

ووفقا لوصف جورمان عن جهاز أبل الجديد بشاشة كبيرة قابلة للطي، فإن الجهاز يبدو مشابها لجهاز لينوفو ThinkPad X1 Fold، والذي يأتي بشاشة قياسها 13 بوصة تطوى من المنتصف ليعمل كجهاز كمبيوتر محمول بشاشة تعمل باللمس بدلا من تابلت.

ويتوقع جورمان ان يرى الجهاز النور في العام 2026، في نفس الوقت تقريبًا الذي يشاع عن إطلاق سيارة آبل.

ولم تركب ابل الى الان قطار الاجهزة ذات الشاشات المرنة، لكن شائعات تسري عن عزمها اصدار هاتف بشاشة قابلة للكطي في 2023.

 يتوقع أن يتم إنتاج ما يتراوح بين 15 إلى 20 مليون هاتف "آيفون" قابل للطي في 2023.

ومن المرجح أن يتضمن الطراز الجديد من "أبل"، شاشة قابلة للطي مقاس 8 بوصات، من نوع "أوليد".

وتوجه أبل لدخول سوق الهواتف القابلة للطي، بات ضروريا، وذلك في ضوء إقبال مصنّعي الهواتف على اقتحام هذا المضمار.

وستكون الهواتف القابلة للطي ميدانا لتنافس شركات الهواتف بعد طفرة الأجهزة التي تدعم شبكات الجيل الخامس للاتصالات.